عُذراً … فـَ لِم أعُد قاَدِراً علَى صيِاَغة الحروُف . . فـَ رفِقاً بِي '
0 التعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق