فِي مَكه
نَختلطُ رَجالٌ وَنسَاء
وَيبقَى بيننَا الادبْ الربَانِي
فلمَاذا لا يَبقى أدبُنَا معنَا خَارج مَكة
فَالدينْ لِكُل مَكانْ وَزمانْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق