ها أنا أصبحت أكذب م قلته لهم ب السابق
ها أنا بدأ مقدار محبتي لكك يستنزف
ها أنا لم اععد أعشق وجودكك
ولا أريدكك من جديد
كنت أحددث نفسي يستحيل علي كرهها
وهو بالحقيقه انا لم أكرهها بل قلبي حمل عليهاا الكثير
وليس لي قووهه ع التحددث
ف إسمحي لي وجودكك سبب تعاستي
لا أنككر مراقبتي اليوميه لهاا ولا أنكر ان قلبي يوود بهاا
ولكن كبريائي اححق من البقاء لهاا
فلا تعودي ابداًاً لا أرغب بك
تألمت بما يكفي من أهمالكك وابتعادكك
ف الوداع ي تلكك الصديقه التي أعطيها مالا أعطيت لنفسي
.
.
.
.


لـــمىَ عبد اللـّـﮫ

0 التعليقات:

إظهار التعليقات

إرسال تعليق